هل سمعت يوماً عن قصة محرك السفينة العملاقة الذي تعطل؟
استعان اصحاب السفينة بجميع الخبراء المعروفين، لكن لم يستطع أحد منهم معرفة كيفية إصلاحه .. … ثم أحضروا رجلاً عجوزاً يعمل في إصلاح السفن مند أن كان شابا . ونظروا اليه نظرة استهجان واستغراب لضعفه وعمره الكبير .. كان يحمل حقيبة أدوات كبيرة معه، وع…ندما وصل …باشر في العمل. فحص المحرك بشكل دقيق، من القمة إلى القاع. كان هناك اثنان من أصحاب السفينة معه يراقبونه، راجين أن يعرف ماذا يفعل لإصلاح المحرك. بعد الانتهاء من الفحص، ذهب الرجل العجوز إلى حقيبته وأخرج مطرقة صغيرة. وبهدوء طرق على جزء من المحرك. وفوراً عاد المحرك للحياة. وبعناية أعاد المطرقة إلى مكانها. المحرك أصلح! و بعد أسبوع استلم أصحاب السفينة فاتورة الإصلاح من الرجل العجوز وكانت عشرة آلاف دولار!!!! أصحاب السفينة هتفوا “هو بالكاد فعل شيئاً” لذلك كتبوا للرجل العجوز ملاحظة تقول “نرجو أن ترسل لنا فاتورة مفصلة.” أرسل الرجل الفاتورة
كالتالي :
الطرق بالمطرقة…………………………… 2.00 $
معرفة أين تطرق……………………………… 9998.0 $
العبرة : بذل الجهد مهم، لكن معرفة أين يبذل هو الأهم
منقول بتصرف
انا قرأت لأنشتاين بأنه كان يفكر بألمشكلة لوقت اطول من الوقت المخصص لحل المشكلة وكانت هذه المقولة اخرجت ماموجود في عقلي بصياغة كلامية
كلام في بالغ الاهميه ،، نعم لابد معرفه اين تبدل الجهد ولاجل من، ،،